القنـــاص
توقَّعت منظمة الصحة الأمريكية أن يرتفع عدد ضحايا الزلزال ليصل إلى قرابة 100 ألف قتيل Ezlb9t10




القنـــاص
توقَّعت منظمة الصحة الأمريكية أن يرتفع عدد ضحايا الزلزال ليصل إلى قرابة 100 ألف قتيل Ezlb9t10



القنـــاص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القنـــاصدخول

أحسن ناس بتسجل مع القناص

 
   
 
 
 


descriptionعاجلتوقَّعت منظمة الصحة الأمريكية أن يرتفع عدد ضحايا الزلزال ليصل إلى قرابة 100 ألف قتيل

more_horiz
أعلن وزير الداخلية في هايتي انطوني باين ايمي أن أعلن وزير الداخلية في هايتي انطوني باين ايمي أن عدد قتلى الزلزال قد يصل إلى 200 ألف موضحا أنه تم بالفعل جمع نحو 50 ألف جثة معربا عن توقعه أن يكون هناك في المجمل ما بين 100 ألف و200 ألف قتيل.
وفي وقت سابق أعلن رئيس وزراء هايتي جان ماكس بيلريف انه تم انتشال ودفن أكثر من 15 ألف جثة لضحايا الزلزال الذي اجتاح البلاد يوم الثلاثاء.
وقال رئيس الوزراء بعد اجتماعه مع وزير التعاون الفرنسي الان جويانديه "قمنا حتى الآن بجمع أكثر من 15 ألف جثة ودفنها", وأضاف أن هذه الحصيلة لا تزال "جزئية".
وقال "كل ما قمنا به هو جمع جثث القتلى التي كانت ممددة في الشوارع". ولا تزال الآف من الجثث مطمورة تحت أنقاض المباني المهدمة في العاصمة بور او برنس.
من جانبها، توقَّعت منظمة الصحة الأمريكية أن يرتفع عدد ضحايا الزلزال ليصل إلى قرابة 100 ألف قتيل.
ووصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عملية إنقاذ ضحايا الزلزال بأنها "مهمة جسيمة".
وقدرت الأمم المتحدة أن 300 ألف شخص باتوا بلا مأوى في العاصمة وحدها، التي تضم 2,8 ملايين نسمة، حيث دمرت 10% من المساكن. ويقطن 3.5 ملايين شخص في المنطقة التي تعرضت لأسوأ الأضرار نتيجة الزلزال، اي بور او برانس وضواحيها، بحسب المصدر نفسه.
حملة لجمع التبرعات:
أطلقت الأمم المتحدة حملة لجمع التبرعات للمتضررين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب جمهورية هايتي الواقعة في البحر الكاريبي يوم الثلاثاء الماضي.
وقال جون هولمز مسئول شؤون المعونات الإنسانية في المنظمة الدولية إن المبلغ المطلوب، وهو 562 مليون دولار، سيكون كافيا لتوفير المعونات لثلاثة ملايين إنسان لستة اشهر.
وقال هولمز، إن 30 بالمائة من مباني مدينة بورت أوبرينس قد أُصيبت بأضرار يفعل الزلزال، مع العلم أن الرقم وصل إلى 50 بالمائة في بعض المناطق.
في غضون ذلك، بدأ توزيع المساعدات على المتضررين من الزلزال، لكن الأمم المتحدة تقول إن الصعوبات اللوجستية تظل شاقة للغاية، الأمر الذي يحول دون وصول المعونات إلى مستحقيها كما ينبغي.
حواجز من الجثث:
وأفاد شهود عيان بأن عددا من سكان البلاد الغاضبين أقاموا حواجز من جثث الضحايا في شوارع العاصمة بورت أوبرينس احتجاجا على تأخر وصول المساعدات إليهم.
وقال شاؤول شوارتز، مصوِّر مجلة تايم الأمريكية، إنه رأى اثنين على الأقل من تلك الحواجز التي أُقيمت من مزيج من الصخور وجثث الضحايا الذين سقطوا في الزلزال.
وأضاف شوارتز في مقابلة أجرتها معه وكالة رويترز للأنباء قائلا: "لقد شرعوا بسدِّ الطرقات بالجثث، فالوضع هناك يزداد بشاعة حقا، إذ يئس الناس من الحصول على المساعدة"
كما نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر في برنامج الغذاء العالمي قوله إن مخازنه في هاييتي قد نُهبت، مما يستوجب الحصول على كميات أخرى من الغذاء من أجل الناجين من الزلزال.
كلينتون في هايتي:
وفي غضون ذلك، أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أنها تنوي زيارة هايتي اليوم السبت.
وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة أنها بصدد إرسال حوالي 10 آلاف عسكري إلى هاييتي الاثنين المقبل، وذلك للمساعدة في جهود الإغاثة.
ونقل بيان أصدره البيت الأبيض عن أوباما قوله: "إن الولايات المتحدة سوف تتخذ ما يلزم لإنقاذ حياة البشر ولمساعدتهم على الوقوف على أقدامهم من جديد".
وكانت الولايات المتحدة قد أرسلت حاملة طائراتها "يو إس إس كارل فينسون" إلى هاييتي، بالإضافة إلى الحاملة "يو إس إس باتان" التي تقلُّ على متنها وحدة من قوات المارينز للمساعدة في جهود الإغاثة والإنقاذ في تلك البلاد.
كوبا تفتح مجالها الجوي:
من ناحية أخرى، ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن واشنطن أعلنت أن السلطات الكوبية سمحت لها باستخدام مجالها الجوي بغية تسريع عمليات نقل المساعدات إلى هاييتي.
وأوضح مسئول أمريكي أنه تم التنسيق مع هافانا لإرسال طائرات إخلاء طبية من قاعدة جوانتانامو الأمريكية في كوبا إلى ميامي عبر المجال الجوي الكوبي، وهو ما سيوفر 90 دقيقة في كل رحلة.
وتأتي تطورات جهود الإغاثة في أعقاب الدعوة التي كان أوباما قد وجَّهها في وقت سابق إلى الرئيسين السابقين، جورج دبليو بوش وبيل كلينتون، وطلب منهما فيها المساعدة بالجهود التي تبذلها بلاده حاليا لإغاثة الناجين من الزلزال في هاييتي.

موضحا أنه تم بالفعل جمع نحو 50 ألف جثة معربا عن توقعه أن يكون هناك في المجمل ما بين 100 ألف و200 ألف قتيل.
وفي وقت سابق أعلن رئيس وزراء هايتي جان ماكس بيلريف انه تم انتشال ودفن أكثر من 15 ألف جثة لضحايا الزلزال الذي اجتاح البلاد يوم الثلاثاء.
وقال رئيس الوزراء بعد اجتماعه مع وزير التعاون الفرنسي الان جويانديه "قمنا حتى الآن بجمع أكثر من 15 ألف جثة ودفنها", وأضاف أن هذه الحصيلة لا تزال "جزئية".
وقال "كل ما قمنا به هو جمع جثث القتلى التي كانت ممددة في الشوارع". ولا تزال الآف من الجثث مطمورة تحت أنقاض المباني المهدمة في العاصمة بور او برنس.
من جانبها، توقَّعت منظمة الصحة الأمريكية أن يرتفع عدد ضحايا الزلزال ليصل إلى قرابة 100 ألف قتيل.
ووصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عملية إنقاذ ضحايا الزلزال بأنها "مهمة جسيمة".
وقدرت الأمم المتحدة أن 300 ألف شخص باتوا بلا مأوى في العاصمة وحدها، التي تضم 2,8 ملايين نسمة، حيث دمرت 10% من المساكن. ويقطن 3.5 ملايين شخص في المنطقة التي تعرضت لأسوأ الأضرار نتيجة الزلزال، اي بور او برانس وضواحيها، بحسب المصدر نفسه.
حملة لجمع التبرعات:
أطلقت الأمم المتحدة حملة لجمع التبرعات للمتضررين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب جمهورية هايتي الواقعة في البحر الكاريبي يوم الثلاثاء الماضي.
وقال جون هولمز مسئول شؤون المعونات الإنسانية في المنظمة الدولية إن المبلغ المطلوب، وهو 562 مليون دولار، سيكون كافيا لتوفير المعونات لثلاثة ملايين إنسان لستة اشهر.
وقال هولمز، إن 30 بالمائة من مباني مدينة بورت أوبرينس قد أُصيبت بأضرار يفعل الزلزال، مع العلم أن الرقم وصل إلى 50 بالمائة في بعض المناطق.
في غضون ذلك، بدأ توزيع المساعدات على المتضررين من الزلزال، لكن الأمم المتحدة تقول إن الصعوبات اللوجستية تظل شاقة للغاية، الأمر الذي يحول دون وصول المعونات إلى مستحقيها كما ينبغي.
حواجز من الجثث:
وأفاد شهود عيان بأن عددا من سكان البلاد الغاضبين أقاموا حواجز من جثث الضحايا في شوارع العاصمة بورت أوبرينس احتجاجا على تأخر وصول المساعدات إليهم.
وقال شاؤول شوارتز، مصوِّر مجلة تايم الأمريكية، إنه رأى اثنين على الأقل من تلك الحواجز التي أُقيمت من مزيج من الصخور وجثث الضحايا الذين سقطوا في الزلزال.
وأضاف شوارتز في مقابلة أجرتها معه وكالة رويترز للأنباء قائلا: "لقد شرعوا بسدِّ الطرقات بالجثث، فالوضع هناك يزداد بشاعة حقا، إذ يئس الناس من الحصول على المساعدة"
كما نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر في برنامج الغذاء العالمي قوله إن مخازنه في هاييتي قد نُهبت، مما يستوجب الحصول على كميات أخرى من الغذاء من أجل الناجين من الزلزال.
كلينتون في هايتي:
وفي غضون ذلك، أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أنها تنوي زيارة هايتي اليوم السبت.
وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة أنها بصدد إرسال حوالي 10 آلاف عسكري إلى هاييتي الاثنين المقبل، وذلك للمساعدة في جهود الإغاثة.
ونقل بيان أصدره البيت الأبيض عن أوباما قوله: "إن الولايات المتحدة سوف تتخذ ما يلزم لإنقاذ حياة البشر ولمساعدتهم على الوقوف على أقدامهم من جديد".
وكانت الولايات المتحدة قد أرسلت حاملة طائراتها "يو إس إس كارل فينسون" إلى هاييتي، بالإضافة إلى الحاملة "يو إس إس باتان" التي تقلُّ على متنها وحدة من قوات المارينز للمساعدة في جهود الإغاثة والإنقاذ في تلك البلاد.
كوبا تفتح مجالها الجوي:
من ناحية أخرى، ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن واشنطن أعلنت أن السلطات الكوبية سمحت لها باستخدام مجالها الجوي بغية تسريع عمليات نقل المساعدات إلى هاييتي.
وأوضح مسئول أمريكي أنه تم التنسيق مع هافانا لإرسال طائرات إخلاء طبية من قاعدة جوانتانامو الأمريكية في كوبا إلى ميامي عبر المجال الجوي الكوبي، وهو ما سيوفر 90 دقيقة في كل رحلة.
وتأتي تطورات جهود الإغاثة في أعقاب الدعوة التي كان أوباما قد وجَّهها في وقت سابق إلى الرئيسين السابقين، جورج دبليو بوش وبيل كلينتون، وطلب منهما فيها المساعدة بالجهود التي تبذلها بلاده حاليا لإغاثة الناجين من الزلزال في هاييتي.

descriptionعاجلرد: توقَّعت منظمة الصحة الأمريكية أن يرتفع عدد ضحايا الزلزال ليصل إلى قرابة 100 ألف قتيل

more_horiz
مشكور على المتابعه يا كبير
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد